خُذني

قال: “لا أطيق ذرعاً بمغازلة البحر لمفاتنها، ولا أطيق تقبيل الموجات السكرى أطراف أصابعها، ولا لثمة رمله لجسدها، ولا حتى شمسه إن غطّتها، فأقطفها وأركب عباب الموج هارباً بثغرها” :$

/

فانقضى عُمري غناء

وأخدنِي عَ زورق

قهوِة عَ المفرق /

عم نكبَر عم نكبَر

الطِرقات البيوت عم تِكبر عم تكبَر

تِخلص الدّني ، وما في غيرك يا وطنِي يا وطني

بتضلّك طِفل صغيّر

*

وينِ الطّريق ؟

 

 

سنقطع هذا الطريق الطويل
إلى آخر القوسِ، فلتتوتر خُطانا سهاماً. أكًنا هنا منذ وقتٍ قليلْ
وعما قليل سنبلغ سهم البداية؟ دارت بنا الريح دارت ، فماذا تقول؟
أقول: سأقطع هذا الطريق الطويل إلى آخري، وإلى آخره

وينِ الطّريق ؟

حبيبي

حبيبي ..

خلصُو الدفاتِر ، وما قدرِت قِلّك شي

حنيني ، مجنوون مسافِر ..

والزمان الغريب دربو ماشي ،،

 

طُول عمري خايفة من حنانك ، شو حِلُو حنانَك

قلبي حكي مفتُوح ع كلامَك ، آه شو حِلُو كلامك

ألف ليلة وليلة من غرامك ويا ويلي من غرامَك

 

شكراً صديقي بشّار

>>للتّحميل <<

أحبّكَ أكثر

 

نسيمُك عنبر وأرضُك سكّر

وإني أحبك.أحبكَ أكثر  ،،

 

حينما يمتزجُ الشرق بحُنجرةِ أنثى

ويتغنى العودُ ثورةً ،ويتراقصُ حباً عِشقاً

يكفيكَ هُنا أن تُغمِضَ عينيكَ ، وترتشفَ الحبّ ولو لمرة

 

 

 

رائعة مرسيل خليفة ، بصوتِ أميمة خليل

وكلمات الشاعر محمود درويش

 

 [للتّحميل]

 

 

 

 

 

 

موطني

 

يغنون لكَ بكلّ الألوان

بالحبّ ، بالاشتياقِ

وبالحنين..

يمزجون حروف اسمكَ بالجُوري

بالرّياحين..

بالحنّون والنرجس

والياسمين..

وتبقى أنتَ موطني

وتبقينَ أنتِ

حبيبَتي فلسطين ،،

 

>>حمّلها<<

موطـني 

 أو أستمع اليها بلونٍ آخر

 Mawtini